عند المساء تقراء كل يوم رواية
ابدا لا تنهيها فهي تخشى النهاية
تخشى ان تقرأ ان المصير كان الخيانة
كيف سيكون الفراق ولمن ستكون الادانةواليوم جلست فى الحديقة تقرأ تلك السطور
صفحة من بعد صفحة تريد كشف المسطور
وصفحات النهاية باتت وشيكة الظهور
دون غيرها قررت ان تنهيها منذ البداية
لكنها لم تعلم ان فيها يموت البطل فى النهاية
1 comment:
فعلا الواحد ديما بيستنى النهاية بفارغ الصبر الله على كلامك متابعة معاك انا هادية يا وسيبر
Post a Comment